الخرّيجون

تُعد رابطة خرّيجي المدرسة البريطانية بالكويت، المعروفة باسم "البريطانيون القدامى"، منصة رائعة للطلبة السابقين وأولياء الأمور وطاقم العمل للبقاء على تواصل من أي مكان في العالم، ومتابعة تطورات المدرسة وأخبار الخرّيجين. من خلال الرابطة، يمكن للخرّيجين وأولياء الأمور والزملاء الحفاظ على الروابط مع المدرسة، مما يتيح لهم البقاء جزءاً من عائلتنا لفترة طويلة بعد مغادرتهم. 
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Content Page Header

زيارات الخرّيجين إلى المدرسة 

نُقدّر تواصل الخرّيجين المستمر مع المدرسة، ونرحب بزياراتهم إلى حرم المدرسة، كلما كان ذلك ممكناً. لضمان أمان الجميع وتقليل الإزعاج لطاقم العمل والطلبة، نطلب من الخرّيجين اتباع بعض الإجراءات التنظيمية.
لا يُمكن للخرّيج الجديد الذي يرغب في زيارة المدرسة لمقابلة أصدقائه القدامى، أن يقوم بذلك، إلا إذا لم يعد مقيماً في الكويت. كما يتعين عليه إرسال بريد إلكتروني إلى منسق المرحلة أو القسم (PC أو DC) الخاص بالصفوف التي ينتمي إليها أصدقاؤه، لتحديد تاريخ ووقت الزيارة. ويُفضل أن تتم الزيارة خلال فترات الاستراحة. 
يجب تقديم الطلبات قبل 48 ساعة على الأقل من الموعد المقترح حتى نتمكن من النظر فيها. بعد ذلك، سيقوم المنسق بإخطار فريق الأمن والمشرفين المعنيين.
يجب على الخرّيجين القدامى الذين يرغبون في زيارة المدرسة للقاء أساتذتهم السابقين، إرسال بريد إلكتروني إلى مديرة المدرسة للحصول على الموافقة على موعد الزيارة. وستقوم المديرة بإخطار الأساتذة المعنيين وفريق الأمن.
في يوم الزيارة، يرجى الوصول في الموعد المحدد. كما يجب إحضار البطاقة المدنية أو جواز السفر، حتى يتمكن فريق الأمن عند البوابة الأمامية من إصدار بطاقة الزائر والسماح له بالدخول إلى الحرم المدرسي.
ملاحظة: قد لا يمكن دائماً تلبية طلبات الزيارة لأسباب تشغيلية.
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Image-50-50

تعرّف على خرّيجي المدرسة

يواصل الطلبة المتخرجين من المدرسة تحقيق إنجازات مذهلة في الجامعات وفي المهن المختلفة حول العالم. فهم يشكلون معاً شبكة عالمية من الخرّيجين الذين سيكونون معاً على الدوام. 
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Feature Cards Pattern 1
حسين الفيلي
دفعة 2013
"وفرت لي المدرسة البريطانية بالكويت الأساس الأكاديمي والرؤية الدولية التي ساهمت في تشكيل ما أنا عليه اليوم. فقد عزّز المنهج الدراسي الصارم، مع مجموعة واسعة من الأنشطة اللامنهجية، حبي للتعلم ورغبتي في التفوق. كما أن تواجد طلبة من خلفيات متنوعة في المدرسة أتاح لي فرصة التواصل مع أشخاص مختلفين، مما أعدني بشكل جيد لسوق العمل العالمي. إذا كنت تبحث عن مدرسة تمنح أبناءك المهارات والثقة اللازمة لتحقيق النجاح، فإن المدرسة البريطانية بالكويت هي الخيار الأمثل".
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Feature Cards Pattern 1
فرح عبد الحميد
دفعة 2014
"قدمت المدرسة البريطانية بالكويت تعليماً متوازناً، حيث لم تركز فقط على الجانب الأكاديمي، بل أيضاً على التنمية الشخصية. وقد أتاح لي التنوع الكبير في البرامج الرياضية والفنية استكشاف اهتماماتي خارج الفصل الدراسي. كما أثبت تركيز المدرسة على تعليم اللغة الإنكليزية أنه مفيد للغاية، مما منحني ميزة كبيرة في دراستي الجامعية".
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Feature Cards Pattern 1
ياسمين فيصلي
دفعة 2015
"وفرت المدرسة البريطانية بالكويت لي بيئة داعمة شجعتني على الإبداع والتعبير الفني. كان أساتذة قسم الفنون متحمسين وداعمين، وقد كانت المشاركة في المسرحيات والمعارض الفنية المدرسية سبباً رئيسياً في تعزيز ثقتي بنفسي. كما ساهم تنوع الطلبة في المدرسة بشكل كبير في تعريفي على ثقافات وجماليات متنوعة، مما وسع آفاقي الفنية أيضاً".
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Feature Cards Pattern 1
آية عباس
دفعة 2012
"قدّمت المدرسة البريطانية بالكويت تعليماً دولياً حقيقياً. لقد عززت الدراسة مع طلبة من مختلف أنحاء العالم تقديري العميق للثقافات ووجهات النظر المتنوعة. كان هذا الوعي العالمي لا يُقدّر بثمن في مسيرتي المهنية الحالية. كما شجعتني المدرسة أيضاً على السفر وبرامج التبادل الثقافي، مما وسع نظرتي للعالم وفهمي للعلاقات الدولية".
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Feature Cards Pattern 1
عبدالله الزنكي
دفعة 2006
"لقد تم تشجيع روح المبادرة لديّ بشكل نشط في المدرسة البريطانية بالكويت. فقد منحني تركيز المدرسة على الابتكار وحل المشكلات، الثقة اللازمة لتحمل المخاطر. كما ساهمت ورش العمل والبرامج المتخصصة في تطوير مهاراتي التجارية والقيادية. وقد استفدت بشكل خاص من نادي رواد الأعمال الشباب، الذي وفر لي منصة لتطوير أفكاري التجارية والمشاركة في المسابقات".

إلهام الطلبة للتفوق

من خلال أفضل ما توصلت إليه الدراسات الأكاديمية البريطانية، وفرص التعليم المتميزة، والرعاية الشخصية، سيكتشف الطلبة مواهبهم وإمكاناتهم الحقيقية.

تميّزنا الأكاديمي
خريجونا | المدرسة البريطانية بالكويت - Promo With Collage