نبذة عن المدرسة

نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - 01 Tertiary Page Header
في المدرسة البريطانية بالكويت، نفخر بتقديم تعليم بريطاني على مستوى عالمي للطلبة من سن 4 إلى 18 سنة. يجمع نهجنا المبتكر بين المنهج البريطاني المكثف ومجموعة كبيرة من الأنشطة اللامنهجية وأفضل رعاية نفسية، مما يفتح المجال أمام كل طالب (وطالبة) لاكتشاف إمكاناته الفريدة وتحقيق التميز على المستويين الأكاديمي والشخصي.

من نحن؟ وماذا نفعل؟

نلتزم بأعلى المعايير وينفرد منهجنا الأكاديمي بتقديم مجموعة استثنائية من مواد الشهادة العامة الدولية للتعليم الثانوي (IGCSE)، ومواد المستوى المتقدم التكميلي (AS)، ومواد المستوى المتقدم (A) التي يمكن للطالب الاختيار من بينها، بالإضافة إلى أساليب التدريس المبتكرة التي تراعي الاختلافات الفردية.

نحرص على إثراء تعليمنا من خلال التعاون مع المؤسسات العالمية الرائدة مثل معهد "ماساتشوستس للتكنولوجيا" و"اليونيسيف"، ونتمسك بثقافتنا المحلية من خلال دمج اللغة العربية والدراسات الإسلامية والدراسات الاجتماعية.

يمتد التعليم بشكل يومي خارج الفصول الدراسية من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة اللامنهجية. ونحرص على وضع رفاهية الطلبة في أعلى سلم أولوياتنا، لذلك تساهم مدرستنا البريطانية الدولية الشاملة بنجاح في رعاية المفكرين والمبتكرين وقادة المستقبل.
كلمة مدير المدرسة
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - 02 Image-50-50

45 عاماً من التفوق والابتكار

يعود تأسيس المدرسة البريطانية بالكويت إلى العام 1978، عندما أسست السيدة فيرا والسيد صادق المطوع دار حضانة صغيرة هي حضانة الشمس المشرقة للأطفال في سن الروضة وما قبل المدرسة.

حظيت المدرسة بسمعة ممتازة، وتوسعت لتضم أكثر من 550 طفلاً في الروضة والمرحلة الابتدائية في العام 1992. ولاستيعاب العدد المتزايد من الطلبة وتوسيع نطاق خدماتنا لتشمل المرحلة الثانوية انتقلنا إلى مقرنا الحالي في سلوى.

تغيّر اسم المدرسة إلى المدرسة البريطانية بالكويت وفتحنا أبوابنا لـ 900 طالب وطالبة في سبتمبر 1993. اليوم تفخر المدرسة البريطانية بالكويت بتقديم تعليم بريطاني واسع النطاق للطلبة من سن 4 إلى 18 عاماً. نحن ملتزمون بالتميز والابتكار ونقدم مجموعة كبيرة من تجارب التعلم الاستثنائية. كما نتبنى قِيَمنا المتمثلة في الاحترام والمرونة والصدق والتعاطف والشجاعة. ومن خلال العمل المشترك، نخلق بيئة داعمة عالية الأداء كفيلة بإظهار الإمكانات الحقيقية لكل طالب وطالبة.
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Image-50-50 1

أسباب تميّز المدرسة 

التفوق الأكاديمي: نشجع الطلبة ليكونوا طموحين في السعي إلى التفوق الأكاديمي، من خلال خلق بيئة ملهمة تُحفزهم على الدراسة وتساهم في رعاية طموحاتهم. سواء كانوا يطوّرون مهاراتهم في مرحلة التأسيس المبكرة أو كانوا فيالصف 13، أو يستعدون لامتحانات المستوى المتقدم النهائية، فإن الطلبة يستفيدون من الفرص اللامحدودة لتحدي أنفسهم فكرياً. كما يلتزم أفراد هيئة التدريس بضمان رعاية مواهبهم وتطويرها إلى الحد الأقصى.

التفوق اللامنهجي: نوفر للطلبة من جميع الأعمار والمستويات مجموعة رائعة وواسعة من الأنشطة اللامنهجية، تشمل الكثير من الأنشطة مثل المسابقات الرياضية، وتطوير القدرات الفنية، وصقل مهارات المناقشة، فضلاً عن الالتحاق ببرامج معترف بها دولياً مثل جائزة دوق إدنبرة الدولية، أو استكشاف مجموعة من الاهتمامات المتعلقة بالعلوم والتكنولوجيا، مثل تحدي تكنولوجيا الفورمولا 1 في المدارس.

كما يتم تعزيز هذه الفرص من خلال برامج المؤسسات التابعة لنا، مثل الأكاديمية البريطانية للفنون الدولية (BAIA) والأكاديمية البريطانية للرياضة (BAS).

التميز الشخصي والاجتماعي: نولي تطوير الشخصية أهمية كبيرة، لأننا على قناعة بأن أهمية قوة الشخصية والصفات الشخصية توازي أهمية التميّز الأكاديمي والإنجازات اللامنهجية. من خلال الرعاية القوية ومجموعة واسعة من الأدوار القيادية، يتمتع الطلبة بالكثير من الفرص لتطوير مهاراتهم في التواصل والعمل الجماعي والقدرات القيادية في بيئة دولية متنوعة.


وبذلك، فإن طلبتنا ليسوا فقط متعلمين يتميزون بالتركيز والعزم والمرونة، ولكنهم أيضاً شباب متسامحون ومتعاطفون.

 

نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Image-50-50 2

تعرّف على مجتمعنا 

تضم المدرسة البريطانية بالكويت مجتمعاً مدرسياً يتسم بالدفء والترحاب حيث يمكن لكل طالب(ة) ممارسة هواياته واكتشاف شغف جديد وشق طريقه الخاص نحو النجاح. 
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Feature Cards
عمر بدر 
طالب
"تعتبر المدرسة البريطانية بالكويت مدرسة مذهلة لعشاق التكنولوجيا! قسم تكنولوجيا المعلومات رائع، فهم يقدمون دورات متقدمة من بينها دورات لتعلم البرمجة. جميع المعلمين متحمسون ويشجعونني باستمرار على الابتكار. أنا سعيد جداً لأن المدرسة عززت شغفي وحبي للتكنولوجيا، وهو ما ساهم في إعدادي للعمل في مجال علوم الحاسب الآلي في المستقبل". 
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Feature Cards
أنجليكا ماياهي 
طالبة
"يشجعني المعلمون على إثراء شغفي بالفن. في الواقع، تقدّر المدرسة بأكملها التعبير الإبداعي، فتقيم المعارض وورش العمل، وتوفر مرافق ملهمة لتقديم الفنون البصرية". 
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Feature Cards
حسام منصور  
طالب
"المرافق الرياضية في المدرسة هي الأفضل على الإطلاق. أمارس مجموعة متنوعة من الرياضات وتعلمت الكثير من معلمي التربية البدنية. يتنافس فريق كرة السلة بالمدرسة على المستوى الإقليمي، وتعد المنافسات الداخلية سبيلاً رائعاً للتواصل مع زملائي في الفصل". 
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Feature Cards
أليفا إقبال 
طالبة
"ساعدني الانضمام إلى مجلس الطلبة والمشاركة في أنشطة الأمم المتحدة النموذجية على تطوير مهارات القيادة والتواصل. كما ساعدني على فهم الثقافات المختلفة والقضايا الدولية. هذه المهارات مهمة للغاية للمستقبل". 
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Small Text And Image
شبكة عالمية مزدهرة

مجتمع الخرّيجين

يحقق خرّيجونا إنجازات كبيرة أثناء دراستهم في الجامعات وخلال عملهم بمختلف المهن في جميع أنحاء العالم. وفي الوقت نفسه، يبقون جزءاً مهماً من عائلة المدرسة البريطانية لفترة طويلة بعد تخرّجهم.

وفي هذا الإطار، أصبح العديد من طلبتنا السابقين أعضاء في جمعية خرّيجي "Old Britannians" المرموقة، التي تتيح للطلبة السابقين وأولياء الأمور والزملاء حضور الفعاليات والبقاء على تواصل من أي مكان في العالم، كما يأتون إلى المدرسة لمشاركة نجاحاتهم.
 
رابطة الخريجين

موقعنا في مدينة الكويت

ساعات القبول
09:50 AM
الأحد إلى الخميس : 7.30–16.30
Current weather
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - Local Area Map-weather icon 15.2 °C
مشمس
المدرسة البريطانية بالكويت
شارع 1منطقة 1سلوىالكويت

بيئة متخصصة ملهمة

من المساحات الفنية الملهمة إلى مختبرات العلوم والتصميم عالية التقنية، تستضيف مرافقنا المتخصصة تجارب تعليم متميزة. 

استكشف الحرم المدرسي
نبذة عن المدرسة | المدرسة البريطانية بالكويت  - 08 Promo With Collage