مسؤوليتنا الاجتماعية

يستفيد الطلبة المجتهدون من نهج دقيق وصارم لتحسين تقدمهم الأكاديمي والرعوي، وهم يسعون لتحقيق أعلى المعايير في تحصيلهم الأكاديمي وتقدمهم ومواقفهم تجاه التعلم والتنمية الشخصية والاجتماعية والأنشطة اللامنهجية. 
يتميز الأساتذة الذين يعملون بجد وتفانٍ، بأنهم صارمون في التخطيط والإعداد للتدريس، وفي تقييم عمل طلبتهم، وفي تقديم التقارير إلى أولياء الأمور. يتم دعمهم في سعيهم إلى التميز من خلال نظام قوي لإدارة الأداء والتطوير المهني.

لقد أظهرنا منذ فترة طويلة التزاماً بتوازن واتساع نطاق النظام التعليمي البريطاني. في ما يتعلق بالمناهج الدراسية، فضلاً عن تدريس اللغة الإنجليزية والعربية والدراسات الإسلامية والرياضيات والعلوم والجغرافيا والتاريخ واللغات الحديثة والتعليم الشخصي والاجتماعي والصحي، تهتم المدرسة أيضاً بالتخصصات مثل الموسيقى والدراما والفن والتربية البدنية. يضمن برنامجنا اللامنهجي الشامل أيضاً أن يتمكن الطلبة من الوصول إلى مجموعة واسعة من الفرص المتنوعة خارج الفصل الدراسي.

نولي أهمية قصوى لتعليم الطلبة، وتنصب جهودنا على ضمان تزويدهم بالمعرفة والمهارات والثقة التي يحتاجون إليها للاستعداد بشكل جيد في بيئات متطورة وتنافسية. كما نعمل على تقديم أحدث البرامج التعليمية والرعوية واللامنهجية لتُشكّل إضافة قيّمة للخبرات التي يتمتع بها الطلبة.

• تنمية الوعي الذاتي، وصورة الذات الإيجابية، والثقة في الاستفادة من الفرص لتطوير مواهبهم وشخصياتهم ليكونوا أعضاء مستقلين وذوي دوافع ذاتية في المجتمع
  
  
• تنمية عقول استقصائية حيوية، بما في ذلك القدرة على التساؤل والجدال بعقلانية، والتعامل مع حل المشكلات بطريقة إبداعية ومنهجية
  
  
• تنمية المهارات اللازمة للعمل بثقة بالتعاون مع الآخرين
  
  
• اكتساب المعرفة والمهارات المرتبطة بالحياة العملية والقدرة على التكيّف في عالم سريع التغير
  
  
• القدرة على فهم المعلومات بدقة والتواصل بشكل فعال
  
  
• اكتساب مجموعة من المواقف المنطقية والقدرة على احترام الخلفيات وأنماط الحياة الأخرى
  
  
• التعرف على الإنجازات والتطلعات وتقييمها والتعلم منها
  
  
• اكتساب فهم جيد للقضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعلمية والتكنولوجية، والترابط بين الأفراد والجماعات والأمم
  
  
• تقدير مجموعة متنوعة من الأشكال الجمالية والإبداعية والخيالية والتعبير عن أنفسهم بشكل إبداعي
  
  
• تعزيز صحتهم وتطورهم ورفاهيتهم
  
  
• زيادة وعيهم وفهمهم للقضايا البيئية وتشجيع الشعور بالمسؤولية الشخصية تجاه رعاية البيئة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية